وقّع البطريرك الراعي على تأريخ لزيارته المتين ووقّع الى جانبه المطران مطر وكان التوقيع على كتاب القداس الخاص بمار جرجس وننشر مضمون التأريخ لاحقا
فور انتهاء القداس صادف المطران بولس مطر بعض الحاضرين فألقى التحية وقال - " عظيمة المتين" لما كان في الإستقبال من حشد كبير
المشاركون في القداس في الساحة تخطى عددهم الألفي شخص
لم يخل الإستقبال من مناوشات بين النوبتين
قال المطران صياح لرئيس بلدية المتين : " لم نلق مثل هذا الإستقبال إلا في القبيات والمتين متفوقة
أبت اللياقة الدرزية إلا أن تستقبل البطريرك على الطريق العام ومرافته الى داخل قاعة الأفراح
عتب فريق من أبناء الطائفة الكاثوليكية على عدم ذكر اسم هذه الطائفة كجزء من النسيج المتيني وإعتبروا أنهم غيّبوا
تردد أن آل سلامه لم يحضروا القداس ولم يشاركوا في عشاء البطريرك غير أن بعضا من آل سلامه كان حاضرا
كتيرا ما ردد غبطته الشكر أمام رئيس بلدية المتين على الحفاوة التي أظهرها المتينيون